الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان

16 مارس 2011

تطلق المؤسسات والجمعيات الموقعة على هذا النداء،نداء استغاثة جراء القتل الممنهج الذي يمارس ضد شعبنا الأعزل في البحرين، والذي يطالب بحقوقه المشروعة في إقامة نظام ديمقراطي يحترم كرامة الإنسان وحقوقه كما نصت عليها المواثيق والشرائع الدولية.

لقد شهدت الأيام القليلة الماضية، وتيرة الانتقام من المتجمهرين والمحتجين بشكل سلمي، كما شملت عمليات القتل والهجوم على عدة قرى نتج عنها إلى الآن عدد من القتلى وآلاف الجرحى جراء الطلقات النارية المباشرة، كما حدث في مدينة سترة وبعض القرى الأخرى ألأثنين 15 مارس والتي استباحتها قوات الشغب وبعض من قوات الأمن الخاصة في ملابس مدنية وملثمة كما تم استخدام طائرات الهليوكبتر بعد محاصرتها للقرى، وإطلاق الناري بشكل عشوائي ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إليها لنقل المصابين، ومحاصرة المركز الصحي المتواجدين فيه، وبه العديد من المصابين والطاقم الطبي وقد استولت قوات الأمن على العديد من سيارات الإسعاف التي ربما يساء استخدامها ضد المدنيين في عمليات المداهمة.

وفجر الأربعاء 16 مالرس شنت قوات مكافحه الشغب مدعومه بقوات مسلحه بحرينيه وسعوديه واماراتيه هجوما دون سابق انذار على مئات العائلات المعتصمه بدوار اللؤلؤه مسخمه كافه ألأسلحه الناريه وطائرات الأباتشي للتخويف وارصد وقناصه من اسطح البنايات المحيطه وسدت جميع المنافذ لمنع هروب المعتصمين ومنع وصول نجدات ألأهالي وسيارات ألأسعاف.بع دلك حاصرت مستشفى السلمانيه ثم اقتحمته الساعه 10 صباحا لتلقي القبض على الجرحى وتعتدي على األاطقم الطبيه. وقد سقط من جراء ذلك عدد من القتلى ويتوقع ارتفاع عددهم بسبب تعذر العلاج وعدد كبير من الجرحى .

وقد عمدت حكومة البحرين إلى استدعاء قوات عسكرية سعودية وإماراتيه ويتوقع وصول مزيد من القوات الخليجية لتستخدم في قمع شعب البحرين المسالم والأعزل، ما يعد تدخل سافر في الشؤون الداخلية للبحرين وقمعاً لصوت المطالبين بالحرية والديمقراطية.

إننا منظمات المجتمع المدني الموقعة على نداء الاستغاثة هذا، ندعو المجتمع الدولي وعلى رأسها مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة وجميع المنظمات التابعة، التدخل السريع لتوفير الحماية لشعب البحرين في وجه قوة البطش الغاشمة التي يمارسها النظام وحلفاؤه الخليجيين ضد الشعب الأعزل.

البحرين 16 مارس 2011

الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين
الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
الجمعية البحرينية للشفافية
جمعية الاجتماعيين البحرينية
الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع
جمعية أطباء الأسنان والفم
جمعية المستقبل النسائية
جمعيه التجديد الثقافي

http://www.amnesty.org/en/ appeals-for-action/bahrain -ensuring-accountability-e xcessive-force-and-protect ion-protesters

وجهت الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان نداءً عاجلا إلى السيدة نيفي بيلاي المفوضة السامية لحقوق الإنسان للتدخل العاجل لوقف الانتهاكات الجسيمة التي ترتكب ضد حقوق الإنسان في البحرين وذلك بصفتها المسئول الأول بالأمم المتحدة المعني بالدفاع عن حقوق الإنسان حيث جاء قي النداء ما يلي:

نداء عاجل
سعادة السيدة/ نيفي بيلاي المحترمة
المفوضة السامية لحقوق الإنسان
قصر ويلسون – جنيف
الأمم المتحدة
صاحبة السعادة،
الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان تهديكم أطيب تحياتها، وتهيب بسعادتكم التدخل العاجل لوقف ما يرتكب من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان من قبل السلطات البحرينية ممثلة بالشرطة وقوات مكافحة الشغب والحرس الوطني والمجموعات المدنية المدعومة من قبل جهاز الأمن ، واستخدام وسائل القوة المفرطة ضد شعب البحرين الأعزل الذي لديه مطالب مشروعة تهدف إلى بناء مستقبل ديمقراطي لبلاده.
لقد رصدت الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان عددا متزايدا من حالات وقوع ضحايا أصيبوا بصورة بليغة بسبب إستخدام وسائل القمع من قبل القوات الحكومية ، والمتمثلة في إطلاق الرصاص الانشطاري والغازات الخانقة والضرب المبرح وتخريب الممتلكات الخاصة والتعدي على الأطفال والنساء إلى جانب الاعتقالات الواسعة والمستمرة. لذا فإننا نهيب بسعادتكم ، بصفتكم المسئول ألأممي الأول المعني بالدفاع عن حقوق الإنسان أن تتخذوا عاجلا كل الإجراءات الممكنة المتاحة لديكم والتي قد تؤدي إلى وقف تلك الانتهاكات التي زادت وتيرتها مؤخرا والتي قد تتصاعد ولاسيما بعد صدور تصريحات وتهديدات من المسئولين في الحكومة ، باستخدام المزيد من وسائل القمع لمواجهة الاحتجاجات المطالبة بإصلاحات ديمقراطية.
وتفضلوا سعادتكم بقبول اسمي الاعتبارات وأطيب التحيات.

الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
17/4/2012
كما تضمن النداء العاجل الموجه إلى كل من الأمين للأمم المتحدة و مسئول السياسية الخارجية بالاتحاد الأوروبي ، مناشدات مماثلة .

3/11/2014

ورد للجمعية البحرينية لحقوق الانسان ومن مصادر موثوقة خبر مفاده وجود المعتقل عباس السميع وهو احد المتهمين بتفجير الديه بالمستشفى العسكري وحالته خطيرة. اننا بالجمعية البحرينية لحقوق الانسان نشعر ببالغ القلق على مصير الموقوف عباس ونحمل وزارة الداخلية كامل المسئولية عن سلامته ونطالب بالكشف عن وضعه الصحي فوراً.

يدين المركز الدولى لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية ، قيام قوات الأمن بإعتقال الطفلين محسن زاهر ومحسن جاسم يوم الجمعة الموافق 4\4\2014 وذلك خلال تظاهرة تضامنية في بلدة العكر .

كما يدين المركز قيام النيابة العامة البحرينية بتجديد حبس الطفلين قاسم محمد (12) عام ومحمد احمد (12) عام يوم الثلاثاء 1\4\2014 لمدة أسبوع ثالث علي ذمة التحقيق في إتهامهم بالتجمهر علما بإنهم محبوسين إحتياطيا من يوم الأربعاء الموافق 19\3\2014 .

إن هذه الإجراءات تؤكد قيام مملكة البحرين بإستهداف الأطفال الذين يقومون بالتعبير عن رأيهم كما ويؤكد أيضا تعمد السلطات البحرينية تجاهل الإتفاقيات الدولية التي قامت بالتصديق عليها حيث كانت حكومة البحرين قد قامت بالتصديق علي إتفاقية حقوق الطقل والتزمت بتطبيقها في عام 1992 والتي جاء في ديباجتها أنة (أن الطفل، بسبب عدم نضجه البدني والعقلي، يحتاج إلى إجراءات وقاية ورعاية خاصة، بما في ذلك حماية قانونية مناسبة) كما جاء أيضا (أنه ينبغي إعداد الطفل إعدادا كاملا ليحيا حياة فردية في المجتمع وتربيته بروح المثل العليا المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة، وخصوصا بروح السلم والكرامة والتسامح والحرية والمساواة والإخاء) .

ويخشي المركز من عدم تفهم حكومة البحرين لبنود إتفاقية حقوق الطفل والتي شرعت لحماية الطفل وتقرير رعاية خاصة له وإعدادة وتنشئتة لكي يكون مواطنا صالحا في المجتمع.

إن حكومة البحرين يجب أن تعطي الحق في حرية الرأي والتعبير السلمي للأطفال حيث أن هذا الحق مكفول للطفل بموجب المادة 13 من إتفاقية حقوق الطفل حيث نصت الفقرة 1 علي أنة ( يكون للطفل الحق في حرية التعبير، ويشمل هذا الحق حرية طلب جميع أنواع المعلومات والأفكار وتلقيها وإذاعتها، دون أي اعتبار للحدود، سواء بالقول أو الكتابة أو الطباعة، أو الفن، أو بأية وسيلة أخرى يختارها الطفل) .

لذلك

يناشد المركز الدولي لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية صاحب السمو الملكي الملك حمد بن عيسي أل خليفة ملك مملكة البحرين أن يقوم بإتخاذ اللازم نحو

1- إصدار مرسوم ملكي بالعفو عن الطفلين قاسم محمد ومحمد احمد وبإطلاق سراح الطفلين محسن زاهر ومحسن جاسم .

2- تفعيل إتفاقية حقوق الطفل داخل القضاء الوطني البحريني .

وكذلك يناشد المركز كافة المنظمات المحلية والدولية والهيئات الدولية المعنية التضامن من أجل إنهاء قضية الطفلين قاسم محمد ومحمد احمد وإطلاق سراح الطفلين محسن زاهر ومحسن جاسم وكذلك كافة المعتقلين من أصحاب الرأي في البحرين ودول الخليج

http://gc4hr.org/news/view/666

(نيويورك، 27 مايو/أيار 2014) – قالت اليوم 45 من منظمات المجتمع المدني إن مدافعة بارزة عن حقوق الإنسان وثلاثة من زملائها يُعتقد أنهم رهن احتجاز جماعة معارضة مسلحة، وينبغي الإفراج عنهم فوراً. يصدر هذا النداء بعد ستة أشهر تقريباً على اختطاف المدافعين عن حقوق الإنسان رزان زيتونة ووائل حمادة وسميرة خليل وناظم حمادي، في 9 ديسمبر/كانون الأول 2013 في دوما، وهي مدينة تقع على مشارف دمشق، وتخضع لسيطرة عدد من جماعات المعارضة المسلحة.

قالت المنظمات الموقعة على البيان إن على الجماعات المسلحة التي تمارس السيطرة على دوما أن تفرج عن النشطاء إذا كانوا رهن احتجازها، أو تحقق في اختطافهم وتعمل على الإفراج عنهم. تضم الجماعات المسلحة في دوما جيش الإسلام تحت قيادة زهران علوش، وله تواجد مسلح ضخم في المنطقة. وقالت المنظمات إن على الدول الداعمة لهذه الجماعات والقيادات الدينية القادرة على التأثير عليها، أن تضغط من أجل الإفراج الفوري غير المشروط عن النشطاء، ومن أجل إنهاء أعمال الاختطاف.

وقالت المنظمات: "على مدار ستة أشهر حُرمت زيتونة وزملاءها من حريتهم مع قلق أسرهم على مصيرهم ومعاناة مجتمعاتهم من غياب عملهم المهم ودورهم القيادي. يترتب على المقاتلين المسيطرين على دوما مسؤولية تجاههم وتجاه مجتمعاتهم، تتمثل في الإفراج عنهم".

قامت مجموعة من الرجال المسلحين باختطاف زيتونة وحمادة، وهو زوج زيتونة، وخليل وحمادي، من مكتبهم بمركز توثيق الانتهاكات في دوما. ورد في بيان صادر عن المركز أن "جماعة مسلحة مجهولة" داهمت المقر وصادرت الحواسب الشخصية ووثائق واختطفت المدافعين عن حقوق الإنسان يوم 9 ديسمبر/كانون الأول. ومنذ ذلك الحين، لم تظهر معلومات عن الحالة الصحية أو مكان رزان وفريقها، ولم تعلن أية جماعة المسؤولية عن اختطافهم أو تقدمت بطلبات مقابل الإفراج عنهم.

قبل اختطافها بشهور قليلة كانت زيتونة قد تلقت تهديدات كتبت عنها على المنفذ الإخباري على الإنترنت لبنان الآن NOW] Lebanon ]. كما أبلغت نشطاء حقوقيين خارج سوريا في سبتمبر/أيلول أنها تتلقى تهديدات من جماعات مسلحة محلية في دوما. وفي أبريل/نيسان 2014 أصدرت عائلة زيتونة بياناً يحمل علوش مسؤولية سلامتها وسلامة زملائها، نظراً للحضور الكبير لجماعته في المنطقة.

وزيتونة محامية أسست مركز توثيق الانتهاكات وشاركت في إنشاء لجان التنسيق المحلية، وهي شبكة من الجماعات المدنية المحلية تنظم وتغطي المظاهرات ، وقد هددتها الحكومة وجماعات معارضة للحكومة بسبب عملها الحقوقي.

وتعد زيتونة والآخرون من بين عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان يُعتقد أنهم اختطفوا على يد جماعات معارضة غير تابعة للدولة في مناطق خاضعة لسيطرتها. واحتجازهم حالياً هو جزء من حملة أكبر من التهديدات والمضايقات المستهدفة لمن يسعون لكشف انتهاكات الجماعات المسلحة في سوريا، على حد قول المنظمات.

تدعو المنظمات الموقعة على البيان الحكومة وجماعات المعارضة المسلحة على السواء إلى الكف عن الاعتقالات التعسفية وأعمال الاختطاف والاحتجاز للناس على نشاطهم السلمي أو الصحفي والإنساني، وهذا بما يتفق مع قرار مجلس الأمن 2139 الذي يطالب بالإفراج عن جميع المحتجزين تعسفاً في سوريا.

وينبغي على الجماعات المسلحة الممارسة للسيطرة على الأرض في دوما أن تبذل قصارى جهدها لتيسير الإفراج عن النشطاء السلميين والصحفيين، بما في ذلك ببذل جهود الوساطة داخل دوما وخارجها، لإنهاء الاختطاف في المناطق الخاضعة لسيطرتها.

وقالت المنظمات: "إن أعمال اختطاف المدافعين عن حقوق الإنسان على يد جماعات مسلحة في سوريا هو اعتداء على الحريات التي تزعم جماعات المعارضة المسلحة أنها تقاتل من أجلها".

للمزيد من تغطية مركز الخليج لحقوق الإنسان حول سوريا:

http://gc4hr.org/news/index/country/10

المنظمات الموقعة على البيان بالترتيب الأبجدي اللاتيني:

1. Amnesty International

2. Arabic Network for Human Rights Information (ANHRI)

3. Association Tunisienne des Femmes Démocrates (AFTD)

4. Dawlaty Foundation

5. Damascus Center for Human Rights Studies

6. Cairo Institute for Human Rights Studies

7. Center for civil society and democracy in Syria (CCSDS)

8. Collectif des Familles de Disparus en Algérie (CFDA)

9. Euro-Mediterranean Human Rights Network

10. Egyptian Initiative for Personal Rights (EIPR)

11. Etana Syria

12. Fraternity Center for Democracy and Civil Society

13. Free Syrian Lawyers

14. Front Line Defenders

15. Freedom Days

16. Friends for a NonViolent World

17. Gulf Centre for Human Rights, Lebanon

18. Human Rights Watch

19. Human Rights Association of Turkey (Insan Haklari Derneği – IHD)

20. Hivos

21. Institute for War and Peace Reporting

22. International Media Support (IMS)

23. KISA Action for Equality, Support, Anti-racism

24. Kvinna till Kvinna

25. Kurdish Organization for Defending Human Rights and Public Freedoms (DAD)

26. Lawyers for Lawyers

27. Ligue Algérienne pour la défense des droits de l’Homme (LADDH)

28. Reporters Without Borders

29. Right to Nonviolence

30. Samir Kassir Foundation

31. Syrian Network for Human Rights

32. Syria Justice & Accountability Center

33. Syrian Nonviolence Movement

34. Syrian Center for Media and Freedom of Expression (SCM)

35. Solicitors International Human Rights Group

36. Syrian Observatory For Human Rights

37. Syrian Organization for Human Rights (Sawasyah)

38. Syrian Kurdish Center (S.K.C)

39. The Day After (TDA)

40. The Lebanese Center for Human Rights (CLDH)

41. The Syrian Center for Democracy and Development Rights SCDR

42. The International Federation for Human Rights (FIDH), within the framework of the Observatory for the Protection of Human Rights Defenders

43. Violations Documentation Center (VDC)

44. World Organization against Torture (OMCT), within the framework of the Observatory for the Protection of Human Rights Defenders

45. Women's International League for Peace and Freedom

Dear Friends,

You can get our news at:

1. Web Site: www.gc4hr.org

2. Facebook: http://www.facebook.com/pages/Gulf-Center-For-Human-Rights/273623332709903

3. Twitter: @GulfCentre4HR

4. E-mail: info@gc4hr.org

If you have any question or suggestion just e-mail us back.

If you want to unsubscribe from receiving of our e-mails just send back this letter with the word "unsubscribe"!

Thank you so much,

The Research team

GCHR

__________ Information from ESET NOD32 Antivirus, version of virus signature database 9857 (20140527) __________

The message was checked by ESET NOD32 Antivirus.

http://www.eset.com

تابعت الجمعيه البحرينيه لحقوق الانسان قضيه اعتقال ومعاناه نفيسه العصفور التي اعتقلت بتاريخ 20 ابريل 2013 التي وجهت لها تهمه مشاركه في عمل ارهابي في سباق الفورملا 1 ومن ثم تم الحكم عليها شهر يونيو 2014 ( 5 سنوات ) وبتاريخ 31 اغسطس 2014 ستقدم لجلسه الائستئناف بقضيتها و المعتقله اثناء اعتقالها تعرضت للكثير من الضرب والاهانات مثل ضربها ع مناطق حساسه مثل الرأس والوجه ومختلف مناطق الجسم والصعق الكهربائي داخل المركز واثناء التحقيق على الرغم من ان نفيسه العصفور تعاني من عده امراض قبل الاعتقال وبعده ومنها ..

مرض الصداع النصفي عانت منه قبل الاعتقال وكانت عندها نوبات من 4 ساعات الى 72 ساعه تقريبا في الاسبوع ومن اهم عوامل العلاج للصداع النصفي هو الاستلاقاء والنوم والهدوء والراحه و الابتعاد عن الضوضاء ووالتوتر والقلق وهذا المرض يتطلب الى فحوصات دائما للدم والدماغ والمعتقله كانت تتابع العلاج في مستشفى السلمانيه الطبي بمواعيد متتاليه وبعدها اعتقلت ونقلت الى مركز الرفاع وتم ضربها على رأسها ضربا مبرحا ونقلت للمركز الوسطى ومن شده الضرب تفاقمت عدد النوبات في حين ان المعتقله طلبت من اداره التوقيف الذهاب للمستشفى لتلقي العالج ويتم دائما تجاهل طلبها مما يؤدي الى تعرض المعتقله لاحالات اغماء ومضاعفات كبيره .

عانت المعتقله ايضا قبل اعتقالها من مرض الغدد في منطقه الثدي واجريت 5 عمليات لاستئصال الغدد في مستشفى السلمانيه الطبي وفي سنه 2011 اجريت عمليه اخرى لاستئصال الغدد في الاردن وبعدها استقرت حالتها الصحيه لانها كانت تتلاقى العلاج بشكل فوري ودائم لئلا يتفاقم المرض وتتحول الغدد الى سرطان وبعد اعتقالها كانت المعتقله تعاني من سؤ المعامله والبيئه المحيطه بها مما ادى الى تدهور حالتها النفسيه بشكل كبير والصحيه ورجوع الغدد في منطقه الثدي مره اخرى واثناء تفاقم المرض وهي داخل السجن نقلت الى مستشفى العسكري لاجراء عمليه لاستئصال الغدد .

اشارت المعتقله نفيسه العصفوربأنها نقلت للمستشفى اثر مضاعفات تعرضت لها اانها عندما تقوم بفتح فمها بشكل كبير او تحرك الفك تسمع صوت طقطقه بجانب اذنها واحيانا كان فمها يشير مما يجعلها غير قادرة على الكلام والحركه وحتى مضغ الطعام (انزلاق الفك ) وبدايه اعتقالها تلقت الكثير من الضرب على منطقه الوجه والفم ووضعها ازداد سؤ نتيجه عدم مراجعتها الدوريه وفقا للمواعيد الطبيه لهذا المرض وطلبت تلقي العلاج لاكثر من مره وتلقت العلاج اثناء فتره السجن 3مرات تقريبا في مستشفى العسكري بالاضافه لمستشفى السلمانيه الطبي وهي كانت تصاب بالمرض اكثر من مره كل شهرين وفي 14 يوليو 2014 تفاقمت حالتها ونقلت الى مستشفى السلمانيه لتلقي العلاج وفي اثناء وجودها في المستشفى حدث لها انتهاك مع وجود الشرطه النسائيه بصحبتها لاحظت احدى الشرطيات تقفل باب غرفه المستشفى وتضع فيه الافكري لئلا يتم علاجها من قبل الدكتور والممرضات واثناءها صرخت المعتقله بان لاتحرموني من علاجي لانه من حقي وانا في المستشفى وحتى في اثناء دخولها دورة المياه طلبت منها بأن يبقى الباب مفتوحا وكانت المعتقله ترفض هذا التصرف وتصفه بتصرف غير اخلاقي وليس من حقهم ولم يتم التجاوب لها وحتى للممرضات اثناء طرقهم للباب وبعدها تدهورت حالتها النفسيه بشكل كبيرلدرجه اصبحت تتحدث مع نفسها في اوقات معينه ودخلت في اظراب عن الطعام ووالادويه وتعرضت لتقيؤ وحاله الاغماء لمده يومين ومن ثم تم جلب لها دكتور نفساني بالاضافه الى عده دكاتره لمباشره حالتها ما قد يضطرها للخوض إلى عملية جراحية ولكن بعد يوم لاحظ الدكتور استجابتها للعلاج ولا حاجه لاجراء عمليه ونقلت للسجن في تاريخ 24 يوليو 2014 واكد الدكتور المعالج ان على المعتقله ان تنقل للمستشفى لتباشر العالج الطبيعي اسبوعيا ولانها تحتاج الى تناول مضادات حيويه ايضا

تطالب الجمعيه البحرينيه لحقوق الانسان من اداره السجن ان توفر لها المناخ المناسب والاكل المناسب لصحتها وان ترعاها كونها تعاني من عده امراض ..وتطالب من باقي المنظمات الدوليه والمحليه التحرك الفوري والضغط على الجهات المعنيه للافراج الفوري عن المعتقله نفيسه العصفور .

يوجة المركز الدولى لدعم الحقوق والحريات عضو تحالف المحكمة الجنائية الدولية نداء إنساني إلي ملك مملكة البحرين \ حمد بن عيسي أل خليفة لإصدار أوامرة بمتابعة الوضع الصحي وسرعة علاج السجين محمد ميرزا علي موسي والمودع سجن جو المركزي حيث يعيش ظروفا صحية قاسية وسط تعمد مسئولي السجون عدم توفير العلاج اللازم له او احالته لإحدي المستشفيات المدنية لتلقي العلاج اللازم له او عمل اللازم للإفراج الصحي عنه مما يجعلهم يتعمدون إهدار حقه في الحياه .

محمد ميرزا هو احد اهم لاعبي البحرين في رياضة الدفاع عن النفس ( الجيوجيتسو ) قد اتهم في عام 2011 بمحاولة خطف شرطي وقد جرت محاكمتة في اجواء تفتقر إلي حق المتهم في محاكمة عادلة ومنصفة حيث حكمت علية محكمة عسكرية بالسجن لمدة 20 سنة وبعد أن تم إستئناف الحكم خفض الي 15 عام وبعد الطعن علي الحكم خفض الي 10 سنوات وقد اودع سجن جو المركزي بتاريخ 16مارس 2011 ومن وقتها حرم من ممارسة حقة في التريض والعلاج مما سبب لة اعتلال في العظام والمفاصل ويعاني من احتكاك شديد في الركبتين تمنعة من الحركة وممارسة انشطتة الحياتية بسهولة وقد قامت ادارة السجن بعرضة علي دكتور متخصص في امراض العظام في المستشفي العسكري والذي قام بعمل الفحوصات الطبية له والتي اكدت حاجتة لعملية لكي يتم علاجة لكن الدكتور رفض إجراء العملية لانها لاتجري للمعتقلين والسجناء بل تجري للرياضيين فقط كما ان علاجة غير متوفر داخل صيدلية مستشفي السجن كما تمنع إدارة السجن اسرتة من جلب علاج لة من خارج السجن فهو الان ممنوع من إجراء عملية جراحية لعلاجة وكذلك ممنوع من تناول الادوية العلاجية والمسكنة مما يعد إهدارا لحقة في الحياه .

لقد راعت كل القوانين البعد الإنساني للسجناء فعقوبة السجن سالبة للحرية وليست سالبة للحياة .

وفي هذا الإطار يجب التنوية إلي الفقرة 2من المادة 25 من القواعد النوذجية الدنيا لمعاملة السجناء والتي تنص علي أنة (على الطبيب أن يقدم تقريرا إلى المدير كلما بدا له أن الصحة الجسدية أو العقلية لسجين ما قد تضررت أو ستتضرر من جراء استمرار سجنه أو من جراء أي ظرف من ظروف هذا السجن )

وكذلك الفقرة 3 من المادة 26 من القواعد النموذجية والتي تنص علي أنة ( يضع المدير في اعتباره التقارير والنصائح التي يقدمها له الطبيب عملا بأحكام المادتين 25 (2) و 26، فإذا التقى معه في الرأي عمد فورا إلى اتخاذ التدابير اللازمة لوضع هذه التوصيات موضع التنفيذ. أما إذا لم يوافقه على رأيه أو كانت التوصيات المقترحة خارج نطاق اختصاصه فعليه أن يقدم فورا تقريرا برأيه الشخصي، مرفقا بآراء الطبيب، إلى سلطة أعلى ) .

وكذلك المادة 10التي تنص علي أنة ( يعامل جميع المحرومين من حريتهم معاملة إنسانية تحترم الكرامة الأصيلة في الشخص الإنساني )

والمركز يناشد كافة الهيئات الدولية والمنظمات الحقوقية التضامن من أجل تحسين اوضاع المحتجزين واماكن الاحتجاز داخل مملكة البحرين .

المركز الدولي لدعم الحقوق والحريات القاهرة في 22\8\2014

Dr. Abduljalil al-Singace is a prisoner of conscience and a member of the Bahrain 13, a group of activists arrested by the Bahraini government for their role in peaceful protests in 2011. Dr. al-Singace is a blogger, academic, and former Head of Mechanical Engineering at the University of Bahrain. Dr. al-Singace is currently serving a life sentence ordered by a military court on 22 June 2011.

The Bahrain Independent Commission of Inquiry met with Dr. al-Singace in 2011 and collected testimony regarding his arbitrary arrest and torture. Despite the existence of this testimony, in 2012 a civilian appeals court refused to investigate Dr. al-Singace’s credible allegations of abuse and upheld the military court’s decision. Dr. al-Singace has received no compensation for the acts of torture that he suffered, nor have his torturers been held accountable for their actions.

On 21 March 2015, Dr. al-Singace went on hunger strike in protest at the collective punishment and acts of torture that police inflicted upon prisoners following a riot in Jau Prison earlier that month. Today, he passed 160 days of hunger strike.

Dr. al-Singace suffers from post-polio syndrome and is disabled. In addition to the torture Dr. al-Singace has suffered, his medical conditions have deteriorated considerably as a result of his incarceration. Prison and prison hospital authorities have denied him physiotherapy and surgery to his nose and ears. He is currently being held in solitary confinement in a windowless room in Al-Qalaa hospital.

We remind the Bahraini government of its obligations under the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR), which Bahrain acceded to in 2006. Under the ICCPR Bahrain must ensure that no individual is subjected to arbitrary detention (Article 9) and that everyone enjoys the right to freedom of expression (Article 19). We demand that the government release all individuals who are arbitrarily detained for exercising their right to free expression, whether through peaceful assembly, online blogging or other means. We also remind the Bahraini government of its obligations arising from the 1984 Convention against Torture and Other Cruel, Inhuman, or Degrading Treatment or Punishment (CAT), to which Bahrain is a state party. In 2015, the UN Working Group on Arbitrary Detention found that arbitrary detention and torture are used systematically in the criminal justice system of Bahrain.

We, the undersigned NGOs, call on the Bahraini authorities to release Dr. Abduljalil al-Singace and all prisoners of conscience in Bahrain.

We further call on the international community, and in particular EU member states and the United States, to demand release of Dr. al-Singace.

Background Information

Dr. al-Singace has been the target of judicial harassment since 2009, when he was arrested for the first time and charged with participating in a terror plot and inciting hatred on his blog, Al-Faseela, which was subsequently banned by Bahraini Internet Service Providers. Dr. al-Singace had blogged prolifically and critically against governmental corruption in Bahrain. He was later pardoned by the King and released, although his blog remained banned in Bahrain.

In August 2010, police arrested Dr. al-Singace on his return from London, where he had spoken at an event hosted by the House of Lords on Bahrain. A security official at the time claimed he had “abused the freedom of opinion and expression prevailing in the kingdom.” Following his arrest, Bahraini security forces subjected Dr. al-Singace to acts of physical torture.

Dr. al-Singace received a second royal pardon alongside other political prisoners in February 2011. He was rearrested weeks later in March following the imposition of a state of emergency and the intervention of the Peninsula Shield Force, an army jointly composed of the six Gulf Cooperation Council countries.

On 22 June 2011, a military court sentenced Dr. al-Singace to life imprisonment. He is one of thirteen leading human rights and political activists arrested in the same period, subjected to torture, and sentenced in the same case, collectively known as the “Bahrain 13”. A civilian appeals court upheld the sentence on 22 May 2012. The “Bahrain 13” are serving their prison sentences in the Central Jau Prison. Among the “Bahrain 13”, Ebrahim Sharif, former leader of the secular political society Wa’ad, was released by royal pardon on 19 June 2015, but was rearrested weeks later on 11 July, following a speech in which he criticized the government. He currently faces charges of inciting hatred against the regime. On 9 July 2015, the EU Parliament passed an Urgent Resolution calling for the immediate and unconditional release of the “Bahrain 13” and other prisoners of conscience in Bahrain.

During his time in prison, authorities have consistently denied Dr. al-Singace the regular medical treatment he requires for his post-polio syndrome, and have failed to provide him with the surgery he requires as a result of the physical torture to which he was subjected in 2011. Dr. al-Singace has an infected ear, suffers from vertigo, and has difficulty breathing.

A combination of poor quality prison facilities, overcrowding, systematic torture and ill-treatment led to a riot in Jau Prison on 10 March 2015. Though a minority of prisoners participated in the riot, police collectively punished prisoners, subjecting many of them to torture. Authorities starved prisoners, arbitrarily beat them, and forced them to sleep in courtyards for days, until large tents were erected. Fifty-seven prisoners are currently on trial for allegedly instigating the riot.

In response to these violations, Dr. al-Singace began a hunger strike on 21 March. It has now been 160 days since Dr. al-Singace has eaten solid foods, and he has lost over 20 kilograms in weight. Dr. al-Singace subsists on water, drinking over four litres daily, fizzy drinks for sugar, nutritional supplements, saline injections and yoghurt drink. His intake is monitored by hospital nurses.

Since the start of Dr. al-Singace’s hunger strike, he has been transferred to Al-Qalaa Hospital for prisoners, where he has been kept in solitary confinement in a windowless room and has irregular contact with medical staff and family. Prison authorities prevented condolence visits to attend his nephew’s and mother-in-law’s funerals. Dr. al-Singace should be immediately released, allowed to continue his work and given full access to appropriate medical treatment without condition.

Signatories:

Americans for Democracy and Human Rights in Bahrain (ADHRB)
ARTICLE 19
Bahrain Centre for Human Rights (BCHR)
Bahrain Human Rights Observatory
Bahrain Human Rights Society
Bahrain Institute of Rights and Democracy (BIRD)
Bahrain Press Association
Bahrain Youth Society for Human Rights
Cairo Institute for Human Rights Studies (CIHRS)
Canadian Journalists for Free Expression (CJFE)
CIVICUS: World Alliance for Citizen Participation
Committee to Protect Journalists (CPJ)
English Pen
Ethical Journalism Network
European – Bahraini Organisation for Human Rights (EBOHR)
European Center for Constitutional and Human Rights (ECCHR)
Front Line Defenders
Gulf Center for Human Rights (GCHR)
Index on Censorship
International Forum for Democracy and Human Rights (IFDHR)
Irish Pen
Khiam Rehabilitation Center for Victims of Torture (KRC)
Maharat Foundation
Mothers Legacy Project
No Peace Without Justice
PEN American Center
PEN Canada
Pen International
Project on Middle East Democracy (POMED)
Rafto Foundation
Redress
Reporters Without Borders
Salam for Democracy and Human Rights
Sentinel Human Rights Defenders
Shia Rights Watch
The Arabic Network for Human Rights Information (ANHRI)
The European Centre for Democracy and Human Rights (ECDHR)
The International Federation for Human Rights (FIDH)
Tunisia Initiative for Freedom of Expression

تلقت الجمعية البحرينية لحقوق الانسان بقلق بالغ الأنباء المتعلقة بتدهور حالة سجين الرأي محمد حسن جواد (برويز ) الصحية والذي يبلغ من العمر 68 عاماً ، حيث صدر ضده حكم قضى بسجنه 15 عاماً قضى منها قرابة 5 أعوام وقد عانى في السجن من تدهور متسارع في صحته إثر إلقاء القبض عليه في مارس 2011 .

إن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان لتؤكد على حق السجين محمد حسن جواد (برويز ) في الحصول على معاملة حسنة وعلى الحق في العلاج الجاد من قبل مختصين ورعاية صحية شاملة لإنقاذ حياته ، وتناشد السلطات المختصة تقديم الرعاية الصحية والعلاج المناسب والمستعجل لحالته والإفراج عنه لوضعه الصحي ولكبر سنه ليتمكن من العلاج في البحرين أو الخارج.

الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان

6 سبتمبر 2015م

On January 9, 2017, the Court of Cassation in Bahrain upheld the death penalty of three young citizens; Ali AbdulShahid Singace, Sami Mirza Mushaima and Abbas Jamil Tahir Muhammad Samee on the background of bombing in AlDaih village that led to the death of three security men on March 3, 2014 as the authority claims. The victims’ families are concerned of the implementation of the death penalty, especially after calling them today, January 14 to visit all the three sentences young men during weekend and unplanned visit .

Bahrain Human Rights Society believes in the right to life and condemns murders and it believes that the death penalty is a harsh punishment intended to only take revenge. Accordingly, BHRS appeals His Majesty, King of Bahrain not to ratify the sentences; it also appeals your esteemed organization to call upon the Bahraini government to stop the implementation of the death penalty of the three convicts and urge it to abandon the decision .

Bahrain Human Rights Society

January 14, 2017